تضمن المدرسة العليا للأساتذة بالقبة مسارات مخصصة لتكوين المكونين لفائدة قطاع التربية الوطنية في الطورين التالين :
توفر المدرسة العليا للأساتذة الشيخ محمد البشير الإبراهيمي البيئة الأكاديمية المتكاملة التي تسمح أن يحظى طلبتها بحياة جامعية ممتعة، وتحرص على خلق ميدان رحب وفسيح داخل أسوار المدرسة، وهذا بتوفير خدمات عدة على هامش التعليم، نذكر منها:
ترتبط المدرسة بشبكة من خطوط النقل من وإلى مختلف الوجهات كالإقامات الجامعية والمؤسسات الجامعية وكذا أحياء ومدن الضواحي
تتيح المدرسة العليا للأساتذة الشيخ محمد البشير الإبراهيمي لكامل طلابها ومنتسبيها إمكانية الإفطار في المطعم الجامعي التابع للمدرسة.
تولي مدرستنا اهتماماً بالغا بابتكار أنشطة ثقافية مختلفة في حياة الطالب، من أجل استثمار وقت فراغه في نشاط إنتاجي مثمر، وتهيئة كافة الأجواء أمامه لتنمية روح التفكير الإبداعي لديه
تتيح المدرسة للطلبة إمكانية الإنظمام إلى نوادي مختلفة، علمية، رياضية، أو ثقافية، وتشجعها، وهذا لما لها من أثر على مستوى الذكاء الإنفعالي لدى الطالب الجامعي.